as-Salam alaikum.
Few shia reports to proof that they hve attributed to their Imams sifaat of Allah.
أبي رحمه الله قال حدثني عبد الله بن جعفر عن أحمد بن محمد عن ابن أبي نجران قال سمعت أبا الحسن ع يقول من عادى شيعتنا فقد عادانا و من والاهم فقد والانا لأنهم منا خلقوا من طينتنا من أحبهم فهو منا و من أبغضهم فليس منا شيعتنا ينظرون بنور الله و يتقلبون في رحمة الله و يفوزون بكرامة الله ما من أحد من شيعتنا يمرض إلا مرضنا لمرضه و لا اغتم إلا اغتممنا لغمه و لا يفرح إلا فرحنا لفرحه و لا يغيب عنا أحد من شيعتنا أين كان في شرق الأرض أو غربها و من ترك من شيعتنا دينا فهو علينا و من ترك منهم مالا فهو لورثته
From Ibn Abī Najrān said, I heard Abā al-Hasan (as) and he said: “Whoever hates our shī`ahs, has certainly hated us, and whoever follows them, has certainly followed us, because they are from us, and they are created from our clay. Whoever loves them has loved us, and whoever hates them is not from us. Our Shī`ahs see through the nūr(light) of Allāh, and they turn (move) in the mercy of Allāh, and triumph in the honor of Allāh. No one from our shī`ahs becomes ill except that we become ill due to his illness, they do not become sad, except that we are sad for his sadness. And they are not happy except that we are happy for his happiness, and nothing is concealed from us that is (concealed) from one of our shī`ahs, whether it is in the east or the west of the earth. And the debt that is left from our shī`ahs is our debt, and whoever leaves it from them the fortune is left to his heir.
و منها ما روي عن أبي بصير قال دخلت المسجد مع أبي جعفر ع و الناس يدخلون و يخرجون فقال لي سل الناس هل يرونني فكل من لقيته قلت له أ رأيت أبا جعفر فيقول لا و هو واقف حتى دخل أبو هارون المكفوف فقال سل هذا فقلت هل رأيت أبا جعفر فقال أ ليس هو واقفا قلت و ما علمك قال و كيف لا أعلم و هو نور ساطع قال و سمعته يقول لرجل من أهل إفريقيا ما حال راشد قال خلفته حيا صالحا يقرئك السلام قال رحمه الله قال مات قال نعم قال و متى قال بعد خروجك بيومين قال و الله ما مرض و لا كان به علة قال و إنما يموت من يموت من مرض أو علة قلت من الرجل قال رجل كان لنا مواليا و لنا محبا ثم قال لئن ترون أنه ليس لنا معكم أعين ناظرة أو أسماع سامعة لبئس ما رأيتم و الله لا يخفى علينا شيء من أعمالكم فاحضرونا جميلا و عودوا أنفسكم الخير و كونوا من أهله تعرفون به فإني بهذا آمر ولدي و شيعتي
And it is narrated from Abu Baseer who said: